بعثة
الشركة الأم توحد جميع الأمهات.
نحن الأمهات بدوام جزئي أو بدوام كامل نعتني بالمستقبل حرفيًا.
نحن حيويون لكل من المجتمع والاقتصاد.
لكننا لا يقدرون بثمن بشكل خاص للأطفال الذين لدينا ونعتني بهم بالحب. التقدير الذي نحمله لأنفسنا والتقدير الذي نحصل عليه من المجتمع لا يتناسب مع ما نكسبه: التقدير والاحترام والمساواة وحرية الاختيار.
الشركة الأم هي الخطوة الجديدة التي يمكننا اتخاذها لتحرير المرأة. الإدراك بأننا نحن الأمهات نعمل في شركاتنا الأم. †
دخل؟
تستحقها!
إن الدفع للأمهات مقابل عملهن ليس بهذا الجنون على الإطلاق.
هدف
"دخل الأمهات ليس غريباً على الإطلاق. ساعي البريد يسلم البريد ، وسائق قطار يقود قطارًا ، وحارس غابة يعتني بغابة ، ويقف مدرس أمام الفصل. هؤلاء الناس يتقاضون رواتبهم مقابل هذا العمل. لكنك؟ أنتجت المنتج الأكثر تقدمًا على وجه الأرض واعتنيت به بكل اهتمامك وحبك لمدة ثمانية عشر عامًا على الأقل. وليس هذا فقط: أنت تستثمر في فرص التطوير. تضع كل موهبتك وحبك فيها. أنت فقط لا تتقاضى رواتبًا ويظل التقدير أقل بكثير من المستوى.
وهذا يتسبب في تخلف المرأة عن استقلالها المالي مقارنة بالرجل. تقرأ في الصحف أن المرأة لا تساهم بما يكفي اجتماعيا واقتصاديا. يجعلك تشعر بالتعب في نهاية اليوم وتفكر ، ليس لدي حتى وظيفة. أو أنك متعب لأن لديك وظيفتان بالفعل.
الأمومة وظيفة. نحن الأمهات جميعًا ندير الشركة الأم الخاصة بنا. سواء كنت أمًا بدوام كامل أو بدوام جزئي. لديك دائما عمل لتفعله وترتب. ليس للأمهات وظائف بدوام جزئي على الإطلاق ولكنهن في الغالب أكثر من وظائف بدوام كامل.
إن الدفع للأمهات مقابل عملهن سيكون عادلاً للغاية
قصتها
يعود تاريخ الشركات الأم إلى الوراء في الزمن. والدتك لديها شركة أم ، وجدتك لديها شركة أم ، وجدتها وجدتها وجدتها جدتها أيضًا.
شركتنا الأم هي شركة عائلية عمرها مئات الآلاف من السنين ، حيث تم تقييم قرون من المعرفة والقيم والجينات في (ث) الشركات التي نعرفها الآن كشركاتنا الأم. لقد تغير الكثير بمرور الوقت. نحن نعلم على وجه اليقين. لقد حصلنا على حقوق مثل الدراسة وحقوق التصويت. لكن دخل العمل الذي نقوم به دائمًا مفقود .
وقت التغيير
